[color:1700=darkred
]حسرات الوهم ؟؟؟
(1)
قال تعالى :
{قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ* أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ الساخرين }
كثير من الناس في سيره في الحياة يعتقد أنه يسير على النهج الصحيح والحق ، وللأسف ربما كان يسير على الباطل ولا يشعر ، وجعل بينه وبين الحق حجاب تكبره وإدعاءه العلم ، فمثل هذا فهو من الخاسرين وهو يحسب أنه يحسن بفعله وتفكيره الذي أقنع به نفسه في دين الله أنه على خير وأنه مؤمن . وحين تزنه بميزان الشرع تجده مبتدعا ليس له سندا شرعيا فيما يفعل ولا يهتم لذلك طالما هواه إرتضى ذلك يقول الله فيمن مثل هذا حالته :
: { قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا
}قال تعالى :
{قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ* أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ الساخرين }
كثير من الناس في سيره في الحياة يعتقد أنه يسير على النهج الصحيح والحق ، وللأسف ربما كان يسير على الباطل ولا يشعر ، وجعل بينه وبين الحق حجاب تكبره وإدعاءه العلم ، فمثل هذا فهو من الخاسرين وهو يحسب أنه يحسن بفعله وتفكيره الذي أقنع به نفسه في دين الله أنه على خير وأنه مؤمن . وحين تزنه بميزان الشرع تجده مبتدعا ليس له سندا شرعيا فيما يفعل ولا يهتم لذلك طالما هواه إرتضى ذلك يقول الله فيمن مثل هذا حالته :
: { قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا