ذهبت أنا وهو رحمه الله ، نتفقد مدرسة آمنه قرندة بكوستي ، في الخريف التي اجتاحتها المياه ، إنها الذكرى مع المرحوم ، وسوف يأتي يوما نكون معه في حياة البرزخ لا محالة واقع .
انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
مواضيع مماثلة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى